السلام عليكم ورحمة اللة و بركاته
اقدم لكم ديوان الشاعر محمد التهامى
اسم الشعر: ظفر الأسى بمتيَّمٍ لم يظفرِ
::: ظفر الأسى بمتيَّمٍ لم يظفرِ :::
قصرَ المنامُ وليلهُ لم يقصر ظفر الأسى بمتيَّمٍ لم يظفرِ
أدمت محاجره لسفح محجّر ومن الصبابة ِ أن هاتيك الدُّمى
متململ وضحكن من مستعبر أعرضن عن متعرّض ومللن من
علق الصبابة مات موت تذكر يحيا حياة تصبّر فإذا أتت
وهوى ً هوى صبري لهُ وتصبّري شوقٌ نأى جلَدي به وتجلّدي
من منذرٍ أو عصبة ٌ من مبصر كادت تجدّ الوجد لولا فتية
ومثقّلٍ ومؤنث ومذكر مقسومة ٌ بالجنس بين مخفّفٍ
وتريك باللحاظ رقّة جؤذر تعطيك بالألفاظ غلظة ضيغم
والحادثاتُ بمنجدٍ أو مغور يا جائراً والدّهرُ أجورُ حاكمٍ
إلا مدالجه المطيّ الضمر ما ضاف بي همّ به فقريتهُ
في كلّ جيبٍ للظلام مزرر والصبح قد أخذت أنامل كفّه
يحتثه في الشرق راكبُ أشقر فكأنما في الغرب راكب أدهمٍ
ويروم أقرب موردٍ من مصدر يسري لأبعد سؤددٍ من مشيه
والسّلم بدرُ سريرها والمنبر لعزيز دولة آل أحمد في الوغى
يوم الكلاب وتبّعاً في حمير شرفٌ يريك مهلهلاًفي تغلبٍ
تومي وكم يثنى لهُ من خنصر كم للعُفاة ٍ إليه من سبّابة ٍ
بأسود خفّان وجنّة عبقرٍ وكأنما يرمي العدى من بأسه
طعناً ويبذل صارماً في مغفر في حيثُ ينفذُ عاملاً في جوشنٍ
يطبعنَ من ورد الخدود الأحمر محمّر أطراف السيوف كأنما
علمتنيه خبرة المتخبر أنسيتني ذلّي بعزّ صنائعٍ
وقد استزدنا منك معدن جوهر فعلامَ أطلبُ من سواك مزيدة ً
قصّرتَ عن تعريضِ كلِّ مقصر بيمينك الطُّولى عليَّ وطولها
صعبٍ وكم يسّرتَ من متعسر فاسلم فكم قرّبتَ من متباعدٍ
فإذا هم وردوا الردى فتأخر وكما تقدمتالأنامُ فضائلاً
ارجوووووووووووووووو ان يعجبكم وشكراً
اقدم لكم ديوان الشاعر محمد التهامى
اسم الشعر: ظفر الأسى بمتيَّمٍ لم يظفرِ
::: ظفر الأسى بمتيَّمٍ لم يظفرِ :::
قصرَ المنامُ وليلهُ لم يقصر ظفر الأسى بمتيَّمٍ لم يظفرِ
أدمت محاجره لسفح محجّر ومن الصبابة ِ أن هاتيك الدُّمى
متململ وضحكن من مستعبر أعرضن عن متعرّض ومللن من
علق الصبابة مات موت تذكر يحيا حياة تصبّر فإذا أتت
وهوى ً هوى صبري لهُ وتصبّري شوقٌ نأى جلَدي به وتجلّدي
من منذرٍ أو عصبة ٌ من مبصر كادت تجدّ الوجد لولا فتية
ومثقّلٍ ومؤنث ومذكر مقسومة ٌ بالجنس بين مخفّفٍ
وتريك باللحاظ رقّة جؤذر تعطيك بالألفاظ غلظة ضيغم
والحادثاتُ بمنجدٍ أو مغور يا جائراً والدّهرُ أجورُ حاكمٍ
إلا مدالجه المطيّ الضمر ما ضاف بي همّ به فقريتهُ
في كلّ جيبٍ للظلام مزرر والصبح قد أخذت أنامل كفّه
يحتثه في الشرق راكبُ أشقر فكأنما في الغرب راكب أدهمٍ
ويروم أقرب موردٍ من مصدر يسري لأبعد سؤددٍ من مشيه
والسّلم بدرُ سريرها والمنبر لعزيز دولة آل أحمد في الوغى
يوم الكلاب وتبّعاً في حمير شرفٌ يريك مهلهلاًفي تغلبٍ
تومي وكم يثنى لهُ من خنصر كم للعُفاة ٍ إليه من سبّابة ٍ
بأسود خفّان وجنّة عبقرٍ وكأنما يرمي العدى من بأسه
طعناً ويبذل صارماً في مغفر في حيثُ ينفذُ عاملاً في جوشنٍ
يطبعنَ من ورد الخدود الأحمر محمّر أطراف السيوف كأنما
علمتنيه خبرة المتخبر أنسيتني ذلّي بعزّ صنائعٍ
وقد استزدنا منك معدن جوهر فعلامَ أطلبُ من سواك مزيدة ً
قصّرتَ عن تعريضِ كلِّ مقصر بيمينك الطُّولى عليَّ وطولها
صعبٍ وكم يسّرتَ من متعسر فاسلم فكم قرّبتَ من متباعدٍ
فإذا هم وردوا الردى فتأخر وكما تقدمتالأنامُ فضائلاً
ارجوووووووووووووووو ان يعجبكم وشكراً